اختم خواطري لهذااليوم
اهات لاينتابهامن كان في كهوف الظلام حيران ولا يعلم الى من يشتكي في معظم الاحيان ولكنني اعلم ان كلما ضاقت واستحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لن تفرجوا ولن يعلم قاريء هذه العبارات الى اي مدي يعود العائد من مكانن بعيد والى اي مدى يحتاج الغريق والى اي مدى يعتبر من كان في الهوان اعز صديق والغريب الغريب أن يكون بصيرا في بلد الغرباء مادام نور شمسه تسطع في الزمن القريب وهانت ايامه مه من كان في الحجاب ينادي من بعيدمازال في الاكوان عقائدلايفهمها من كان في المجد عزيز ومجيد واليوم وقد بدت الانفاس تعلوا الى اماكن الحب والعشق الفصيح ضاعت انفاسها من هضاب الود العتيق ولا يعلم هل ارتقى ام عاد الى نفس المكان العميق تتوالى الاحداث ولكن لامجيب وتتوالى الايام والساعات ولااحساس يزيد تختفي الانوار والنور واحدون للمستمع القريب من يكون سوى السامع المجيب فلا تتعلق الا بسواه لانه الواحد المجيب فأين انت واينما تكون اعلم كل العلم انك في الحب وحيد هكذا يعيش العاشق في حبه والهيام يزيد.............