تبكى الدمعات عندما نرى نثر الذكريات
بها من الآلم الكثير ممزوجة بصوت الآهات
ولكن ما نحن الا مجموعة ذكريات
بها
نحيا
نشقى
نحلم
الحب في الله مشاعر راقية ولم نحسن تسعيرها فهي عملة نادرة في هذا الزمان.
الا ان سلعة الله غالية
الا ان سلعة الله غالية
الا ان سلعة الله غالية
الا ان سلعة الله الجنـــــــة
وكيف تحلو الجنان دون خلان ،رفاق واخوان
أخيّ سأمضي وإياك هيّــــا ،، ،، ،، فهات يديك وأقبل إليـــّا
سنمضي نخوض البحار العظام ،، ،، ،، نقارع موجا ً وريحا عتيـّا
على فـنن الحب ألقـاك تشدو ،، ،، ،، تردد لحنا َ رفيقا ً شجيـّـا
تغني، فأصغي إليـــك بقلبي ،، ،، ،، وأبعث خلفك لحني نديّــا
ونرشف بالسـعد ِ تلك الزهور ،، ،، ،، فنغدوا لنرقى مكاننا ً عليّـا
فأنت ليَ الفل والياســـمين ،، ،، ،، شممت ُ بقربك عطرا زكيّـا
وأنت لي َ المورد المسـتساغ ،، ،، ،، تبلّ صدايَ بمائك َ ريّـــا
وأنت لي الحبل، حـبل النجاة ،، ،، ،، فألقي حبــالك دوما إلـيّا
أخيّ عهـــدتك خلا ً ودودا ،، ،، ،، ودوما ً تنادي أخيـّا أخيـّا
فينساب ذاك النداء ُ الرشـيق ،، ،، ،، فيحدث في قعر قلبي دويّـا
،،،،،،،،،،،،،،
صلّى عمر ـ رضي الله عنه ـ يوما الفجر بالناس ثم التفت
وقال : أين معاذ ؟
فأجابه : ها أنا ذا يا أمير المؤمنين ..!
قال عمر : لقد تذكرتك البارحة فبقيتُ أتقلب على فراشي حبّا وشوقا إليك
فتعانقا وتباكيا ..
،،،،،،،،،،،،،،
عن أبي إدريس الخولاني ـ رحمه الله ـ قال : " دخلتُ مسجد دمشق فإذا فتى
برّاق الثنايا ، وإذا الناس معه ، فإذا اختلفوا في شيء أسندوه إليه وصدروا
عن رأيه .
فسألتُ عنه ، فقيل : هذا معاذ بن جبل ـ رضي الله عنه ـ ، فلما كان من الغد
هجَّرتُ فوجدته قد سبقني بالتَّهجير ، ووجدته يُصلي حتى قضى صلاته ، ثم جئته
من قِبَلِ وجهه ، فسلّمتُ عليه ثم قلت : والله إنّي لأحبك لله
فقال : آلله ؟ فقلتُ : أَللهِ .. فقال : أَللهِ ، فأخذ بحبوة ردائي فجذبني إليه
فقال : أبشر فإني سمعتُ رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول :
" قال الله تبارك وتعالى : وَجَبَت مَحَبَّتي للمَتحابّين فيّ ، والمتجالسين فيّ
والمتزاورين فيّ ، والمتباذلين فيّ "
[ حديث صحيح ، رواه مالك في الموطأ بإسناده الصحيح ]
،،،،،،،،،،،،،،
لكل قلب إذا ما حبّ أسـرار
وكل حبّ لغير الله ينهـار
أروع ما قد يكون في العمر .. إخـاء
ولكن الأروع أن يزهو بـ .. الوفاء
وأروع ما في القلب .. نبضات
ولكن الأروع أن تنبض بـ .. الدعاء
،،،،،،،،،،،،،،
فـ اللهم لي أحبة كالدر المنثور ، يفيضون عليّ بهجة وسرور
فأسكنهم اللهم جنة وقصور ، وضاعف لهم الأجور ، واجمعني بهم
على منابر من نـور ..
،،،،،،،،،،،،،،
كلمات قرآتها للآخ إبراهيم عبد الرحمن
فأعجبتني
فقلت أسردها لكل آخ أحبه فى الله فى هذا المنتدى وفى كل بقاع الآرض
الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
