اضحك معنا
كان لِرَجل من الأعراب ولد مغفل ، اسمه "حمزة"
وبينما هو يمشي مع ابنه ، إذ برجل يصيح بغلام على الطريق :
(( يا عبدالله .. يا عبدالله ))
فلم يجبه ذلك الغلام وظل يتابع سيره
فأتى الرجل إليه عن مقربة ، وقال له :
(( ألا تسمعني أناديك يا هذا ؟! ))
فقال الغلام :
(( يا عم ، كلنا عبيدالله ، فأي عبدالله تقصد ؟! ))
فالتفت أبو حمزة إلى ابنه وقال :
(( يا حمزة ، ألا ترى فطنة هذا الغلام وبلاغته ! ))
فلما كان من الغد ، إذ بالأب - الأعرابي - ينادي ابنه وهو يلعب مع الغلمان :
(( يا حمزة .. يا حمزة ))
فلم يلتفت حمزة إلى أبيه ولم يجب
فأتى الأب إلى حمزة عن مقربة ، وقال :
(( ما بالك يا هذا ! ألا تسمع ؟ ))
فنظر حمزة إلى أبيه وقال :
(( يا أبي .. كلنا حماميز الله فأي حمزة تقصد ؟!]
واحد يتعامل بزاف مع البورصه طاح مريض
داوه للطبيب
الطبيب وهو يكشف عليه قالو يا الله ضغطك وصل 70
صاح المريض و قالو : بيع بيع بييييييييييع
♥
قالك
وحد الخطرة وحد السيد اشرى كبش العيد قبل عيد الاضحى بشهرين امالا كانت
العائلة كلها تدلل فيه وتلعب معاه حتى انه ياكل معهم و ينام معاهم في
المنزل و عشية عيد الاضحى راح الكبش جبد روحو على العايلة و بدى يبكي جات
العايلة سالتو واشبيك تبكي قاللهم " قعدنا بلا عيد الناس اكل شراو الكباش
غير احنا "
سأل
ولد أبوه : بابا كيفاش نعرفوا بلي واحد راه سكران. قالوا أبوه : شوف يا
ولدي ..هذوك الزوج شجرات يشوفهم السكران أربعة شجرات. دار الولد و شاف بصح
شاف غير شجرة وحدة !!!!!
]قيل لحكيم : أي الأشياء خير للمرء؟
قال : عقل يعيش به
قيل : فإن لم يكن
قال : فإخوان يسترون عليه
قيل : فإن لم يكن
قال : فمال يتحبب به إلى الناس
قيل : فإن لم يكن
قال : فأدب يتحلى به
قيل : فإن لم يكن
قال : فصمت يسلم به
قيل : فإن لم يكن
قال : فموت يريح منه العباد والبلاد
]وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه
قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله :
ما بال فمك معوجاً, فرد الشاعر :
لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس