Narjes Admin
العـــمر : 34
الموقع : هنا حياتك
العمل : طالبة
تاريخ الميلاد : 21/04/1990
عدد المساهمــات : 4038
| موضوع: معلومات عن المتاحف الخميس مارس 10, 2011 11:53 am | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تشتهر ميونيخ عالميا بأنها مدينة ثقافية عالمية الطابع، إذ أنها تمتلك مئات المتاحف والمعارض الفنية، والقصور الأثرية والكنائس، والكثير من الكنوز الثقافية والفنية التي يجب ألا يفوتكم زيارتها والاستمتاع بها. متاحف اللوحات الفنية ما من شك أن زائر مدينة ميونيخ لابد أن يقوم بزيارة المتاحف الثلاثة المخصصة للوحات والرسومات الفنية في شارع بارر شتراسه في منطقة شفابينج، هذا إلى جانب برنامج زيارة المتاحف الأخرى وتخصيص وقتا كافيا لها، حيث تعد هذه المتاحف من أهم متاحف اللوحات الفنية في العالم. ويضم المتحف القديم أكثر من 800 لوحة من أعمال أشهر الفنانين الأوروبيين ومنهم تيزيان وجيوتو وروبنز ورمبراندت. وعلى أمتار قليلة منه يقع المتحف الجديد الذي يحتوي على مجموعة هامة من الأعمال الفنية الأوروبية من نهاية القرن الثامن عشر وحتى بداية القرن العشرين، ومنها على سبيل المثال لوحات لفان جوخ ومونيه وديغاس وغوغان وسيزان. أما المتحف الثالث فهو متحف الفن الحديث الذي افتتح عام 2002، والذي يعطي فكرة شاملة عن أعمال الفن التصويري والتشكيلي والتطبيقي في القرنين العشرين والحادي والعشرين. دار الفن تقوم دار الفن، التي تقع بجوار الحديقة الإنجليزية، بعرض مقتنيات فنية وتاريخية ترجع إلى مختلف العصور الفنية. وقد اكتسب المبنى الذي تم بناؤه عام 1937 شهرة كبيرة أثر قيامه، عقب استيلاء أدولف هتلر على السلطة، بعرض مجموعة الأعمال التي قدمت تحت اسم "فن بلا قيمة فنية". أما اليوم فتعتبر دار الفن من بين المعارض التي تقوم بعرض الأعمال الفنية للفنانين المعاصرين من مختلف أنحاء العالم. مبنى لنباخ وفن العمارة مبنى لنباخ هو أحد المنازل الذي تم بناؤه للرسام "فرانس فون لنباخ" على الطراز التوسكاني في القرن التاسع عشر، ويضم عددا كبيرا من الأعمال الفنية التي تنتمي إلى مجموعة الفنانين التعبيريين "الفرسان الزرق". هنا يمكن للزائر الاستمتاع بمشاهدة لوحات كبار الفنانين من أمثال بول كليه وفرانس مارك وأوجست ماكا أو فاسيلي كاندينسكي. وبالإضافة إلى ذلك، يقوم المتحف منذ سبعينيات القرن الماضي بجمع الأعمال الفنية التي تؤرخ لحركة تطور الفن المعاصر، ولذا فإن المتحف يضم أعمالا لأكثر الفنانين تأثيرا على الحركة الفنية في العالم من أمثال يوسف بويز وآندي وارهول وأنسليم كيفر ودان فلافين وجيف وول. كما يفسح المتحف بأقسامه المتعددة المجال ليس فقط لعرض الأعمال الفنية المشهورة، بل أنه يعرض أيضا أعمال الفنانين المعاصرين التي تلقى أعمالهم اهتمام الرأي العام. متحف بافاريا القومي نتعرف من خلال التماثيل التي تنتمي للعصر القوطي، وفن صناعة الذهب كما كان في نهاية عصر النهضة، وسجاد الحائط الثمين والقطع الأثرية النادرة التي ترجع إلى عصر الباروك والروكوكو، نتعرف على شكل الحياة في هذه الحقب البائدة. ولا تكتمل صورة الفن البافاري والأوروبي المتألق إلا من خلال اللوحات والساعات والأعمال الفنية المصنعة من العاج. وتضم المقتنيات المتنوعة بالمتحف مشغولات فنية يدوية وتراثية وأعمالا فنية من خارج ولاية بافاريا. المتحف الألماني سفن شراعية ونماذج نووية وطواحين هواء وكبسولات فضائية وقاطرات ديزل، وأناس آليين مستخدمين في مجال الصناعة، وآلات الأرغن، وسفن إنقاذ وغيرها الكثير. نجد هذا العدد الهائل من الإنجازات التكنولوجية وأكثر من ذلك في المتحف الألماني. نعم، إنه متحف من الطراز الأول: فهو ليس فقط واحدا من أقدم متاحف التاريخ الطبيعي والتقني في العالم، بل يُعد كذلك أحد المتاحف التي تتمتع بأكبر عدد من الزائرين. وعلاوة على ذلك، فهو من أكبر متاحف العالم حيث أن مساحته تبلغ حوالي 50 ألف متر مربع. متحف مدينة ميونيخ من يريد أن يتعرف على تاريخ ميونيخ، فعليه حضور المعارض المؤقتة والدائمة التي يقيمها متحف المدينة للإطلاع على الوثائق والسجلات التي تتناول تاريخ المدينة. كما تقام هنا معارض خاصة حول تاريخ الحضارات والثقافات المختلفة. إن متحف مدينة ميونيخ يغطي نطاقا ثقافيا وفنيا واسعا، سواء أكان الأمر يتعلق بفن التصوير الفوتوغرافي أو فن الأزياء والإكسسوارات أو فن العمارة أو اللوحات الفنية والنحت والأشغال اليدوية أو الآلات الموسيقية. وهزة ايضا معلومات عن المتحف المصرى المتحف المصري بالقاهرة. يحتوي على أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة، وإن نافسه المتحف البريطاني واللوفر ومتحف متروبوليتان (نيويورك). ويقبع المتحف المصري بميدان التحرير بقلب القاهرة منذ عام 1906، يحتوي معرض المتحف على 136 ألف أثر فرعوني، بالإضافة إلى مئات الآلاف من الآثار الموجودة في مخازنه. تاريخ المتحف كان محمد على قد أمر بمنع خروج الآثار القديمة من مصر، وبالمحافظة عليها، وأنشأ داراً للآثار بجهة الازبكية بمنزل الدفتردار، ونضيف إلى ذلك أن هذا الأمر لم يمنع يد السرقة والنهب أن تمتد إلى الآثار والعاديات القديمة فكان الإفرنج ينهبون منها ماتصل إليه أيديهم، وينقلون منها إلى بلادهم من بدائع الآثار المصرية ما تزدان به الآن متاحف أوروبا. وكانت الحكومة ذاتها، وخاصتاً في عهد عباس الأول، تهب من هذه الآثار إلى الأمراء والعظماء من الأجانب بغير حساب، حتى تضاءلت مجموعة العاديات التي جمعت في دار الآثار، فأمر عباس بنقلها إلى القلعة، فنقلت إليها. وحدث سنة 1855 أن جاء مصر الأرشيدوق ماكسمليان النمسوى زائراً، فأعجبته تلك الآثار، فطلب إلى عباس باشا أن يهبه شيء منها، وكان عباس لايقدر قيمتها الفنية أو التاريخية، ولايشعر بواجب المحافظة عليها، فوهبها إياه كلها، ولم يتورع عن التفريط في تلك الكنوز القومية الثمينة. وفي غضون هذه المآسي جاء مصر عالم من علماء العاديات كان له الفضل الكبير في الإحتفاظ بآثار مصر، ذلك وهو العالم الفرنسي المسيو "مارييت" Mariette الذي أشتهر ذكره وعرف فيما بعد بمارييت باشا. جاء المسيو مارييت مصر سنة 1850، موفداً من قبل الحكومة الفرنسية للبحث عن بعض الآثار والمخطوطات، فعكف على التنقيب عن آثار سقارة، وأجرى حفائر عظيمة حتى كشف مدفن العجول (السرابيوم)، وكان يعمل في التنقيب منفرداً، دون أن تكون له بالحكومة صلة رسميه، وقد نقل إلى فرنسا كثيراً مما عثر علية من العاديات واللوحات الأثرية، وظل يعمل على هذا النحو حتى جعله سعيد باشا سنة 1858 مأموراً لأعمال العاديات بمصر، وكان ذلك بسعي المسيو فردينان دليسبس صديق سعيد الحميم، وقد بذل مارييت جهوداً في التنقيب عن العاديات والآثار ونقلت إلى مخازن أعدت لها ببولاق. ولما مات سعيد لقي مارييت من إسماعيل تعضيداً كبيراً، فأمره الخديوي بإصلاح مخازن بولاق وتوسيعها، وأفتتحها في حفلة رسميه حافلة يوم 18 أكتوبر 1863، وظلت دار العاديات في تقدم مستمر بفضل مثابرة مارييت ومؤازرة إسماعيل اياه طوال مدة حكمة. وبقى مارييت مثابراً على تعهد متحف الآثار حتى توفي سنة 1881، وقد نقل المتحف إلى الجيزة سنة 1891، ثم إلى مكانة الحالي بجوار قصر النيل سنة 1902، ودفن جثمان مارييت باشا في ناووس بمدخل المتحف. مبنى المتحف الحالي كان من أقدم المباني في العالم في استخدام الخرسانة المسلحة (عام 1906). في عام 1835م أصدر محمد على باشا مرسوماً بإنشاء متحف للآثار فاختاروا له مكاناً مؤقتاً على ضفاف بركة الأزبكية (حديقة الأزبكية الآن) وهى بين ميدانى الأوبرا والعتبة ووضعوا وقتها فيه الآثار، وأشرف عليه الشيخ رفاعة الطهطاوي . (محمد على باشا) وقبل هذا التاريخ كانت القنصليات الأجنبية في مصر تقوم بإرسال الآثار المصرية إلى أوربا وازدهرت تجارة الآثار المصرية خلال القرن التاسع عشر - الكثير من بدائع الآثار المصرية تزدان بها الآن متاحف أوربا اليوم بفعل عمليات النهب والسرقة والتهريب - حيث ان حكام مصر فى هذه الفترة لم يشعروا بقيمة الآثار وأخذوا يهدونها لكبار السائحين الأوروبيين. وانتهى الأمر بنقل ما بقى فى ذلك المتحف إلى حجرة مهجورة بالقلعة - قلعة صلاح الدين الأيوبى . (قلعة صلاح الدين الأيوبى) لكن رفاعة الطهطاوي نجح في إصدار قرار بمنع التهريب والاتجار في الآثار المصرية إلى الخارج، ولكن بوفاة محمد علي باشا (1849م) عادت الأمور مرة أخرى إلى عهدها الأول.... (رفاعه الطهطاوى) واكتملت المأساة فى عام 1855، حينما زار الأرشيدوق النمساوى "مكسمليان" هذه القاعة وهو بالقاهرة فأعجب بها فأهداها له الحاكم الخديوى عباس الاول باشا( والي مصر وقتها) بأكملها إليه ونُقلت إلى "فيينا" عاصمة النمسا ومازالت هناك حتى اليوم... وانتهى أمر أول متحف في مصر. ... وفى عام عام 1896 صمم المتحف المصري الحالي ، بواسطة المهندس الفرنسي مارسيل دورنو ، على النسق الكلاسيكي المحدث والذي يتناسب مع الآثار القديمة والكلاسيكية، ولكنه لا ينافس العمارة المصرية القديمة التي ما زالت قائمة ،وتجدر الإشارة بأن القاعات الداخلية فسيحة والجدران عالية. ويدخل الضوء الطبيعي خلال ألواح الزجاج على السقف ومن الشبابيك الموجودة بالدور الأرضي. أما الردهه الوسطى بالمتحف فهي أعلى جزء من الداخل حيث عرضت فيها الآثار مثلما كانت موجودة في المعابد القديمة. وقد روعي في المبنى أن يضم أى توسعات مستقبلية ، كما يتناسب مع متطلبات سهولة حركة الزائرين من قاعة لأخرى ، هذا وقد وزعت الآثار على طابقين ، الطابق السفلي منها يحوي الآثار الثقيلة مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية. أما الطابق العلوي فيحوي عروضا ذات موضوعات معينة مثل المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصور المومياوات والمنحوتات غير المكتملة وتماثيل وأواني العصر اليوناني الروماني وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى وغيرها و يحتوي المتحف المصري القابع بميدان التحرير بقلب القاهرة منذ عام 1906 على أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة تقدر بحوالي 136 ألف أثر فرعوني ، بالاضافة إلى مئات الآلاف من الآثار الموجودة في مخازنه . (المتحف المصرى قديما) ] وهذه خريطه تفصيليه لموقع المتحف المصرى : الفنادق القريبة من المتحف هيلتون رمسيس + سمير اميس + هيلتون النيل ساعات العمل من الساعة 10 صباحا - 5 مساءا أما الأن إسمحولى أستعرض معكم صور خارجيه للمتحف المصرى : (صوره علويه للمتحف توضح موقعه من المدينه) (وهذه صور خارجيه للمتحف) والأن نستعرض بعض صور لأهم الألهه عند الفراعنه وهى موجوده داخل المتحف : الإله أمون هو واحد من اهم الالهه فى عند الفراعنه .. واهم معابده هو معبد الكرنك .. وامن تقريبا يعنى المختفى الإله انوبيس هو عاده كان الهه الموتى .. ويظهر برأس كلب او ذئب اسود وجسد رجل ... الإله حــتحــــور الهه الحـــب و الموسيقــى والرقـــص والمرح ... صورت بثلاث اشكال (( امرأه بأذن بقره .. او رأس بقره فى جسم امرأه او رأس بقره بجسم امرأه و بين قرنيها قرص الشمس كما فى الصوره )) .. الإله باستيت وهو يظهر براس قطه .. فهى مثل حتحور الهه المرح و الموسيقى والرقص .. | |
|
$KiNg Of LoVe$ المشرفون
العـــمر : 33
تاريخ الميلاد : 02/06/1991
عدد المساهمــات : 5174
الوسام :
| موضوع: رد: معلومات عن المتاحف الإثنين أبريل 18, 2011 9:50 am | |
| | |
|